معاوية بن أبي سفيان
إنّي لا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي ولا أضع سوطي حيث يكفيني لساني، ولو أن بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت، كانوا إذا مدّوها أرخيتها، وإذا أرخوها مددتها.
تخيل معي:
الصحابي جابر بن عبدالله
الصحابي الفقيه عبدالله بن عمر بن الخطاب
الصحابي أبو سعيد الخدري
الصحابي أبو واقد الليثي
الصحابي عبدالله بن عباس
وكل الصحابة في عصرهم
بايعوا يزيد بن معاوية أميراً للمؤمنين
يأتي شيخ بعد200 أو 600 سنة يصف يزيد بالفاسق ويذمه
معاوية؟ باغي.
عمرو بن العاص؟ يبتغي الدنيا.
طلحة؟ ناكث.
الزبير؟ ظالم.
عائشة أم المؤمنين؟ تنبحها كلاب عاصية نادمة.
لاحظوا كل صحابي جليل اتخذ موقفاً مخالفاً للإمامو المعصوم -عليه السلام- قام العوابس المتشيعة بضرب حديث نبوي عليه وتلبيسه تهمة وسخة . وإذا حاولت أيها المسلم تفكيك تلك الأحاديث وبيان تزويرها اتهموك بأنك ملحد كافر ناصبي مكتب تغرد من تل أبيب وتستلم راتب من افيخاي ادرعي