وإني بها من عامها لكفيل
هي كلمةٌ جامعةٌ عظيمةٌ من حَبْر الأمة وترجمان القرآن، لا يقولها إلا من عرف المقام والقدر. وقد أثبتها البخاري في موضعها ليبقى الإنصاف العلمي شاهدًا للأبد، رغم ما نُسِجَ من دعاياتٍ عباسيةٍ لاحقة أرادت أن تَطْمِسَ مآثر هذا الصحابي الجليل. ... وعدٌ وصدقٌ وأقسمَ على الله فأبرَّه